القائمة الرئيسية

الصفحات

الدرس الثالث: ( الزراعة والأمن القومي ) للصف الثاني , الصناعي , والزراعي , والتجاري 2025 قراءة ترم ثاني( هذا فضل الله على)

 

الدرس الثالث:  ( الزراعة والأمن القومي )   للصف الثاني  , الصناعي , والزراعي  , والتجاري 2025 قراءة ترم ثاني

الدرس الثالث: الزراعة والأمن القومي

الفقرة:

"لا أحد ينكر أهمية الزراعة ودورها في بناء اقتصاد مصر. فقد وهب الله مصر مقومات الزراعة التي بها تنهض، وهي: المياه العذبة، والتربة الصالحة، والأيدي العاملة المدربة على الزراعة منذ القدم، والجو المناسب لكل أنواع الزراعات."

 

المفردات:

مقومات: عناصر أساسية.

تنهض: تتقدم.

العذبة: غير مالحة.

التربة الصالحة: الأرض الخصبة.

الجو المناسب: المناخ الملائم.

الأسئلة:

ما هي مقومات الزراعة في مصر؟

الإجابة: المياه العذبة، والتربة الصالحة، والأيدي العاملة المدربة، والجو المناسب.

ما أهمية الزراعة في بناء اقتصاد مصر؟

الإجابة: الزراعة تساهم في توفير الغذاء وزيادة الدخل القومي، كما توفر فرص عمل للعديد من الأفراد.

ما رأيك في قول الكاتب: "لا أحد ينكر أهمية الزراعة"؟

الإجابة: القول صحيح، لأن الزراعة هي العمود الفقري للاقتصاد المصري وتلعب دورًا كبيرًا في تحقيق الأمن الغذائي.

الأسئلة وإجاباتها:

أسئلة (صح أو خطأ):

الزراعة لا تساهم في بناء اقتصاد مصر.

الإجابة: خطأ.

الأسئلة المقالية:

كيف يمكن استغلال الصحراء في الزراعة؟

الإجابة: يمكن استصلاح الأراضي الصحراوية واستخدام التكنولوجيا الحديثة لزراعتها، مما يساهم في زيادة الإنتاج الزراعي وتحقيق الأمن الغذائي.

تتلخص الفقرة فى النقاط التالية:

1 -أهمية الزراعة: الزراعة تلعب دورًا أساسيًا في بناء اقتصاد مصر.

2 - مقومات الزراعة في مصر:

3 - المياه العذبة: توفر مصادر مائية مثل نهر النيل.

4 - التربة الصالحة: تربة خصبة صالحة للزراعة.

5 - الأيدي العاملة المدربة: خبرة طويلة في الزراعة.

6 - المناخ المناسب: جو ملائم لزراعة أنواع مختلفة من المحاصيل.

الخلاصة:

مصر تمتلك مقومات طبيعية وبشرية تجعل الزراعة ركيزة أساسية في اقتصادها.

الفقرة:

"وقد نهض العرب بالعلوم والمعارف، وصدروا كثيرًا من الحضارات لغيرهم. وتعد مصادر الثروة الزراعية نعمة كبرى من نعم الله، لم يَجُد بها على غيرهم."

المفردات:

العلوم: معرفة وثقافة، والمضاد: جهل وأمية.

المعارف: معلومات وعلوم، جمع معرفة.

الحضارات: التمدن، والمضاد: التخلف والتأخر والبداوة.

مصادر: أسباب.

نعمة: ما أنعم به من رزق ومال، والجمع: نِعَم وأنعُم ونعمات.

لم يَجُد: يكرم ويسخو ويعطي.

الإجابة على الأسئلة:

س: بأي شيء نهضت حضارة العرب؟

نهضت حضارة العرب بالعلوم والمعارف، حيث طوروا العديد من المجالات العلمية والثقافية وأصدروها إلى حضارات أخرى.

س: ما النعمة الكبرى التي أنعم الله بها على العرب؟

النعمة الكبرى هي مصادر الثروة الزراعية، التي جعلتهم يتمتعون بوفرة في الإنتاج الزراعي.

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها:

س: كيف ساهمت العلوم والمعارف في نهضة الحضارة العربية؟

ج: ساهمت العلوم والمعارف في تطوير الحضارة العربية من خلال اكتشافاتهم في مجالات مثل الطب، الفلك، الرياضيات، والأدب، مما جعلهم روادًا في نقل المعرفة إلى العالم.

س: ما أهمية الثروة الزراعية في حياة العرب قديمًا؟

ج: كانت الثروة الزراعية مصدرًا رئيسيًا للرزق والاقتصاد، حيث وفرت الغذاء والمواد الخام، وساعدت على استقرار المجتمع ونموه.

أسئلة إضافية:

س: ما دور العرب في نقل الحضارات إلى العالم؟

ج: لعب العرب دورًا كبيرًا في نقل الحضارات من خلال ترجمة العلوم والمعارف ونشرها في أوروبا والعالم.

س: كيف يمكن أن نستفيد من تجربة العرب في الزراعة اليوم؟

ج: يمكن الاستفادة من خبرات العرب في الزراعة بتطوير أساليب الري الحديثة، واستخدام التكنولوجيا لزيادة الإنتاجية، والحفاظ على الموارد الطبيعية.

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة:

1 - نهضة العرب: نهض العرب بالعلوم والمعارف، وساهموا في نقل الحضارات إلى الآخرين.

2 - الثروة الزراعية: تعد مصادر الثروة الزراعية نعمة كبرى من الله، تميز بها العرب عن غيرهم.

3 - فضل الله: الله هو الذي أنعم عليهم بهذه النعم، مما ساعد في بناء حضارتهم.

الفقرة :

"وضمن مساحات أرض وطننا الحبيب مصر، مساحات كبيرة من الصحراء لم تُستغل وتُستزرع بعد. إنها عشرات الملايين من الأفدنة التي لو استُصلحت وزرعت، لسدت حاجاتنا من الأغذية، وكفتنا شر الاعتماد على الغير، وجلب طعامنا من الخارج. ثم الاستفادة من الكم الفائض من ثروتنا الزراعية، بحيث يمكن أن نقيم العديد من الصناعات الغذائية ونصدرها إلى الخارج، مما يعود علينا بالنفع والفائدة."

المفردات: 

- ضمن**: في عداد ومن بين. 

- تستغل**: تنتفع وتستثمر. 

- الأفدنة**: مقدار ومساحة من الأراضي، المفرد: فدان. 

- كفتنا**: أغنتنا. 

- جلب**: استيراد. 

- الفائض**: الزائد. 

- نصدرها**: نرسلها إلى بلد أخرى. 

- النفع**: الفائدة، المضاد: الضرر. 

- الفائدة**: الربح، الجمع: فوائد. 

- ثروتنا الزراعية**: موارد. 

الإجابة على الأسئلة: 

س: ماذا يحدث لو استُغلت الصحراء المصرية واستُصلحت وزرعت؟ 

ج: لو استُغلت الصحراء المصرية واستُصلحت وزرعت، لسدت حاجاتنا من الأغذية، وأغنَتنا عن الاعتماد على الآخرين في جلب الطعام من الخارج، كما يمكن الاستفادة من الفائض الزراعي في إقامة صناعات غذائية وتصديرها للخارج، مما يعود بالنفع والفائدة على الاقتصاد. 

س: متى يمكن أن نقيم العديد من الصناعات الغذائية ونصدرها إلى الخارج كما ورد بالفقرة السابقة؟** 

ج: يمكن ذلك عندما نستصلح المساحات الصحراوية ونزرعها، ونستفيد من الفائض الزراعي في إقامة صناعات غذائية، مما يتيح لنا تصديرها إلى الخارج. 

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها: 

س: ما أهمية استصلاح الصحراء في مصر؟

ج: استصلاح الصحراء يساعد على زيادة المساحات الزراعية، مما يوفر الغذاء ويقلل الاعتماد على الاستيراد، ويساهم في تنمية الاقتصاد من خلال الصناعات الغذائية والتصدير. 

س: كيف يمكن أن تؤثر الصناعات الغذائية على اقتصاد مصر؟  

ج: تؤثر الصناعات الغذائية بشكل إيجابي على اقتصاد مصر من خلال توفير فرص عمل، زيادة الدخل القومي، وتقوية العملة المحلية عن طريق التصدير. 

أسئلة إضافية: 

س: ما هي التحديات التي تواجه استصلاح الصحراء في مصر؟

ج: من التحديات نقص المياه، ارتفاع تكاليف الاستصلاح، والحاجة إلى تكنولوجيا متطورة. 

س: كيف يمكن تعزيز الصناعات الغذائية في مصر؟

ج: يمكن تعزيزها من خلال دعم البحث العلمي، توفير التمويل، وتشجيع الاستثمار في هذا المجال.

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة: 

1. الصحراء المصرية: تحتوي مصر على مساحات شاسعة من الصحراء لم تُستغل بعد. 

2. استصلاح الصحراء: استصلاح هذه المساحات يمكن أن يسد حاجاتنا الغذائية ويقلل الاعتماد على الاستيراد. 

3. الفائض الزراعي: يمكن استخدام الفائض الزراعي في إقامة صناعات غذائية. 

4. التصدير: تصدير المنتجات الغذائية يعود بالنفع والفائدة على الاقتصاد المصري. 

الفقرة :

"ولا شك في أن كل ذلك يسهم في نمو الاقتصاد الوطني. حقًا، إن أرضنا تمثل قوة اقتصادية ضخمة في عالمنا المعاصر وعالم المستقبل، لو استُصلحت وزرعت سهولها، واستُثمرت واستُخرجت خيراتها، وسعى أبناؤها إلى استخدام التكنولوجيا في إنشاء المشروعات الزراعية التي تعود عليهم بالخير الوفير."

المفردات: 

- يسهم**: يساعد ويشارك ويعاون. 

- نمو**: زيادة. 

- قوة**: شديدة، والقوة ضد الضعف. 

- ضخمة**: هائلة وكبيرة. 

- المعاصر**: من في عصرك وزمانك. 

- سهولها**: أرض منبسطة. 

- استثمرت**: انتُفِع بها واستُغلت. 

- التكنولوجيا**: تطبيقات العلم وتقنياته. 

- الوفير**: الكثير. 

الإجابة على الأسئلة: 

س: بم تفسر حاجتنا إلى الغذاء وأرضنا تمثل قوة اقتصادية ضخمة في عالمنا المعاصر وعالم المستقبل؟** 

ج: حاجتنا إلى الغذاء تُفسر بأهمية تحقيق الأمن الغذائي وتقليل الاعتماد على الاستيراد. وأرضنا تمثل قوة اقتصادية ضخمة لأنها تحتوي على مساحات شاسعة من الأراضي الصالحة للزراعة وموارد طبيعية يمكن استغلالها لتحقيق الاكتفاء الذاتي وتصدير الفائض، مما يعزز الاقتصاد الوطني. 

س: ما فائدة استخدام التكنولوجيا في إنشاء المشروعات الزراعية؟

ج: استخدام التكنولوجيا في المشروعات الزراعية يساعد على زيادة الإنتاجية، تحسين جودة المحاصيل، تقليل التكاليف، وتوفير الوقت والجهد، مما يعود بالخير الوفير على المزارعين والاقتصاد ككل. 

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها: 

س: كيف يمكن أن تصبح مصر قوة اقتصادية في مجال الزراعة؟

ج: يمكن أن تصبح مصر قوة اقتصادية في مجال الزراعة عن طريق استصلاح الأراضي الصحراوية، استخدام التكنولوجيا الحديثة، وتدريب المزارعين على الأساليب المتطورة لزيادة الإنتاجية. 

س: ما هي العوائد الاقتصادية لاستثمار خيرات الأرض المصرية؟

ج: العوائد الاقتصادية تشمل تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغذاء، زيادة الصادرات الزراعية، توفير فرص عمل، وتعزيز النمو الاقتصادي بشكل عام. 

أسئلة إضافية: 

**س: ما هي التحديات التي تواجه استصلاح الأراضي في مصر؟** 

ج: من التحديات نقص المياه، ارتفاع تكاليف الاستصلاح، والحاجة إلى تكنولوجيا متطورة. 

س: كيف يمكن تعزيز دور التكنولوجيا في الزراعة المصرية؟** 

ج: يمكن تعزيز دور التكنولوجيا من خلال تدريب المزارعين، توفير التمويل اللازم، ودعم البحث العلمي في المجال الزراعي.

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة:

1. دور الزراعة في الاقتصاد**: استصلاح الأراضي وزراعتها يسهم في نمو الاقتصاد الوطني. 

2. قوة مصر الاقتصادية**: تمتلك مصر إمكانيات هائلة تجعلها قوة اقتصادية في الحاضر والمستقبل. 

3. دور التكنولوجيا**: استخدام التكنولوجيا في المشروعات الزراعية يعود بالخير الوفير على الأفراد والاقتصاد. 

4. الاستثمار في الخيرات**: استخراج خيرات الأرض واستثمارها يعزز من مكانة مصر الاقتصادية. 

الفقرة :

"واستغلال الأراضي واستخراج كنوزها يحتاج إلى العلم والعمل معًا، فهما سر تقدم الأمم ونمائها، والذي يدفع الناس إلى تحقيق مطالبهم من الكون الذي سخَّر الله لهم ما فيه، وامتن عليهم بذلك، إذ يقول سبحانه وتعالى: (وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [سورة الجاثية، الآية 13]."

تصحيح المفردات: 

- كنوز الأرض**: معادنها النفيسة، المفرد: كنز. 

- سر**: ما يُكتم ويُخفي، جمع: أسرار وسرار. 

- تقدم**: رقي. 

- نماء**: زيادة وكثرة. 

- يدفع**: يحثهم. 

- الكون**: الوجود، جمع: أكوان. 

- سخر**: ذلَّل وهيَّأ. 

- امتن**: وهب نِعَم. 

- قوم**: جماعة، جمع: أقوام، المفرد: رجل. 

الإجابة على الأسئلة: 

س: ما سر تقدم الأمم ونمائها والذي يدفع الناس إلى تحقيق مطالبهم من الكون؟** 

ج: سر تقدم الأمم ونمائها هو العلم والعمل معًا، حيث يساعدان على استغلال الموارد الطبيعية وتحقيق التقدم والازدهار. 

س: ما علاقة الآية السابقة بالعلم والعمل؟** 

ج: الآية تؤكد أن الله سخر للإنسان ما في السماوات والأرض، مما يدعو إلى التفكر واستخدام العلم والعمل لاستغلال هذه النعم وتحقيق التقدم. 

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها: 

س: كيف يسهم العلم والعمل في استغلال الموارد الطبيعية؟

ج: يسهم العلم في اكتشاف الموارد وفهم كيفية استغلالها، بينما يسهم العمل في تطبيق هذه المعرفة لتحقيق الفائدة والتنمية. 

س: ما دور التفكر في تحقيق التقدم كما ذكر في الآية؟

ج: التفكر يدعو إلى التأمل في نعم الله واستخدام العقل لفهم كيفية استغلالها، مما يؤدي إلى التقدم والازدهار. 

أسئلة إضافية: 

س: ما هي الأمثلة على الموارد التي يمكن استغلالها بالعلم والعمل؟

ج: تشمل الموارد الطبيعية مثل المعادن، المياه، الأراضي الزراعية، والطاقة الشمسية. 

س: كيف يمكن تعزيز ثقافة العلم والعمل في المجتمع؟ 

ج: يمكن تعزيزها من خلال التعليم الجيد، تشجيع البحث العلمي، وتوفير فرص العمل المناسبة.

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة: 

1. العلم والعمل**: هما سر تقدم الأمم ونمائها. 

2. استغلال الموارد**: يحتاج إلى العلم والعمل لتحقيق الفائدة. 

3. نعم الله**: الله سخر للإنسان ما في السماوات والأرض لاستغلالها. 

4. التفكر**: يدعو إلى التأمل في نعم الله واستخدامها بشكل صحيح. 

الفقرة:

"ولكل فرد من الناس حاجات يحسها ويرغب في إشباعها، وأهمها حاجته إلى كل ما يحفظ به حياته. وفي العصر الحديث، بلغ الإنسان درجة كبيرة من التنوع نتيجة تطوره الفكري والحضاري، فلم يعد الإنسان يقنع من الطعام بما يغذيه فقط، ولكنه يريد ألوانًا شتى ليستمتع بمذاقها. ولم تعد حاجاته من الملبس ما يقيه تقلبات الجو، بل صار يطلب أنواعًا من الثياب يزهو بها ويزدان في المحافل والمناسبات المختلفة."

المفردات: 

- **يقنع**: يرضي. 

- **شتى**: مختلفة، المفرد: شتيت. 

- **ليستمتع**: المراد التلذذ. 

- **بمذاقها**: إدراك الطعم باللسان. 

- **يقيه**: يحميه ويصونه. 

- **يزهو**: يتباهي ويفخر. 

- **المحافل**: المجالس والدوائر والأوساط. 

الإجابة على الأسئلة : 

س: اذكر حاجات الإنسان التي تحفظ حياته، وكيف تطورت في العصر الحديث؟** 

ج: حاجات الإنسان الأساسية التي تحفظ حياته تشمل الطعام والملبس. في العصر الحديث، تطورت هذه الحاجات نتيجة التقدم الفكري والحضاري، فأصبح الإنسان لا يكتفي بالطعام المغذي فقط بل يطلب أنواعًا مختلفة ليستمتع بمذاقاتها، كما لم يعد يكتفي بالملبس الذي يقيه تقلبات الجو بل يطلب أنواعًا من الثياب للتباهي والزينة في المناسبات المختلفة. 

 

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها: 

**س: كيف أثر التطور الفكري والحضاري على حاجات الإنسان؟** 

ج: أثر التطور الفكري والحضاري على حاجات الإنسان من خلال زيادة تنوعها وتعقيدها، حيث أصبح الإنسان يبحث عن الرفاهية والتمتع بجانب تلبية الحاجات الأساسية. 

س: ما الفرق بين حاجات الإنسان قديمًا وحديثًا؟ 

ج: قديمًا كانت حاجات الإنسان تقتصر على الأساسيات مثل الطعام المغذي والملبس الواقي، أما حديثًا فأصبحت تشمل الرفاهية والتنوع، مثل الطعام المتنوع والمذاقات المختلفة والملابس الفاخرة. 

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة : 

1. **حاجات الإنسان الأساسية**: تشمل الطعام والملبس اللازمين للحفاظ على الحياة. 

2. **تطور الحاجات في العصر الحديث**: نتيجة التقدم الفكري والحضاري، أصبحت الحاجات أكثر تنوعًا وتعقيدًا. 

3. **الطعام**: لم يعد يقتصر على التغذية فقط، بل يشمل التمتع بمذاقات متنوعة. 

4. **الملبس**: لم يعد يقتصر على الحماية من تقلبات الجو، بل يشمل الزينة والتباهي في المناسبات. 

أسئلة إضافية: 

س: ما هي العوامل التي أدت إلى تطور حاجات الإنسان؟** 

ج: العوامل تشمل التقدم التكنولوجي، زيادة الوعي الثقافي، وتحسين مستوى المعيشة. 

س: كيف يمكن أن تؤثر الحاجات المتطورة على المجتمع؟

ج: تؤثر الحاجات المتطورة على المجتمع من خلال زيادة الطلب على السلع والخدمات، مما يحفز النمو الاقتصادي ويخلق فرص عمل جديدة.

الفقرة :

"والأرض الزراعية لها دور بناء في اقتصاد الوطن، لو استُغلت كل بقعة فيها أحسن استغلال بالطرق العلمية الحديثة، كي تنتج من الطعام ما يشتهيه الإنسان ويقيم أوده."

المفردات : 

- **يشتهيه**: يرغب بشدة، المضاد: أبغض وقرف. 

- **يقيم أوده**: أعطاه ما يحفظ رمقه وحياته. 

الإجابة على الأسئلة : 

**س: ما علاقة الأرض بحياة الإنسان والوطن؟ وكيف يمكن استغلالها؟

ج: الأرض الزراعية هي مصدر أساسي للغذاء، وبالتالي فهي تحفظ حياة الإنسان وتدعم اقتصاد الوطن. يمكن استغلالها بالطرق العلمية الحديثة لزيادة الإنتاجية وتلبية حاجات الإنسان من الطعام. 

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها : 

**س: كيف يمكن أن تسهم الأرض الزراعية في بناء اقتصاد الوطن؟** 

ج: تسهم الأرض الزراعية في بناء الاقتصاد من خلال توفير الغذاء، خلق فرص عمل، زيادة الصادرات الزراعية، ودعم الصناعات الغذائية. 

س: ما هي الطرق العلمية الحديثة التي يمكن استخدامها لاستغلال الأرض الزراعية؟

ج: تشمل الطرق العلمية الحديثة استخدام التكنولوجيا في الزراعة، تحسين أساليب الري، استخدام الأسمدة العضوية، وتطوير أصناف جديدة من المحاصيل. 

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة : 

1. **دور الأرض الزراعية**: لها دور بناء في اقتصاد الوطن. 

2. **استغلال الأرض**: يجب استغلال كل بقعة منها بالطرق العلمية الحديثة. 

3. **الهدف**: إنتاج الطعام الذي يشتهيه الإنسان ويحفظ حياته. 

أسئلة إضافية : 

س: ما هي التحديات التي تواجه استغلال الأرض الزراعية؟

ج: تشمل التحديات نقص المياه، التصحر، ارتفاع تكاليف الاستصلاح، والحاجة إلى تكنولوجيا متطورة. 

س: كيف يمكن تعزيز دور الزراعة في الاقتصاد الوطني؟

ج: يمكن تعزيز دور الزراعة من خلال دعم المزارعين، توفير التمويل اللازم، واستخدام التكنولوجيا الحديثة لزيادة الإنتاجية.

الفقرة :

"ومن الأقطان والألياف التي تُصنع منه الثياب لوقايته وزينته، ومن الأخشاب ما يحتاج إليه في صناعة الأثاث وإعداد المنازل. وهكذا نرى الزراعة تستطيع بدورها أن تفي بمعظم الموارد المطلوبة لإشباع كل حاجات الإنسان، والتخفيف من حدة مشكلة الأمة الاقتصادية التي تعترض تقدمها ورقيها."

المفردات: 

- **الألياف**: جمع ليف، مادة تشبه الشعر، وهي طويلة جدًا إذا ما قيست بعرضها. 

- **زينة**: الحسن وكل ما يتزين به، الجمع: زينات وزين. 

- **الأثاث**: المتاع من فراش وغيره، الجمع: أثاث. 

- **إشباع**: طعم حتى الامتلاء والتخمة، المضاد: الجوع. 

- **حدة**: قوة وشدة. 

الإجابة على الأسئلة: 

س: ما رأيك في أن الزراعة تستطيع أن تشبع كل حاجات الإنسان؟  

ج: الزراعة تلعب دورًا كبيرًا في تلبية حاجات الإنسان الأساسية مثل الغذاء والملبس، كما تسهم في توفير المواد الخام للصناعات المختلفة مثل الأخشاب لصناعة الأثاث. ومع ذلك، لا يمكن للزراعة وحدها أن تشبع كل الحاجات، بل تحتاج إلى دعم من قطاعات أخرى مثل الصناعة والتكنولوجيا. 

س: ما فوائد الزراعة كما فهمت من القطعة؟ 

ج: فوائد الزراعة تشمل: 

1. توفير الغذاء للإنسان. 

2. إنتاج الأقطان والألياف لصناعة الملابس. 

3. توفير الأخشاب لصناعة الأثاث وإعداد المنازل. 

4. المساهمة في التخفيف من المشكلات الاقتصادية ودعم تقدم الأمة ورقيها. 

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها: 

**س: كيف تسهم الزراعة في التخفيف من المشكلات الاقتصادية؟ 

ج: تسهم الزراعة في التخفيف من المشكلات الاقتصادية من خلال توفير فرص عمل، زيادة الإنتاج المحلي، تقليل الاعتماد على الاستيراد، ودعم الصناعات المحلية. 

س: ما هي المواد التي توفرها الزراعة للإنسان؟

ج: توفر الزراعة مواد مثل القطن والألياف لصناعة الملابس، والأخشاب لصناعة الأثاث، بالإضافة إلى الغذاء الأساسي. 

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة: 

1. **دور الزراعة**: توفير الموارد اللازمة لإشباع حاجات الإنسان. 

2. **المنتجات الزراعية**: تشمل الأقطان والألياف لصناعة الملابس، والأخشاب لصناعة الأثاث. 

3. **التأثير الاقتصادي**: الزراعة تسهم في التخفيف من المشكلات الاقتصادية ودعم تقدم الأمة. 

أسئلة إضافية: 

س: ما هي التحديات التي تواجه الزراعة في تلبية حاجات الإنسان؟ 

ج: تشمل التحديات نقص المياه، التصحر، تغير المناخ، وارتفاع تكاليف الإنتاج. 

س: كيف يمكن تعزيز دور الزراعة في الاقتصاد؟

ج: يمكن تعزيز دور الزراعة من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة، تدريب المزارعين، توفير التمويل اللازم، ودعم البحث العلمي في المجال الزراعي.

الفقرة :

"ومن ثم كان على الفلاح وأصحاب الخبرة في مجال الزراعة أن يتجهوا إلى الأرض الصحراوية لاستصلاحها، حتى تسهم في زيادة الغلال وتوفير الطعام لألوف من الأفواه التي تضاعفت من السكان كل يوم."

المفردات : 

- **مجال**: حقل. 

- **استصلاح**: إصلاحها وإعدادها للزراعة. 

- **تسهم**: تشارك وتساعد وتعاون. 

- **الأفواه**: أفمام، جمع: فاه. 

- **تضاعف**: تصير ضعفين أو مثلين. 

الإجابة على الأسئلة: 

**س: ما واجب الفلاح وأصحاب الخبرة نحو توفير الطعام لألوف الأفواه؟** 

ج: واجب الفلاح وأصحاب الخبرة هو استصلاح الأراضي الصحراوية واستغلالها بالطرق العلمية الحديثة لزيادة الإنتاج الزراعي، وبالتالي توفير الطعام لعدد متزايد من السكان. 

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها: 

س: كيف يمكن استصلاح الأراضي الصحراوية؟** 

ج: يمكن استصلاح الأراضي الصحراوية عن طريق تحسين التربة، استخدام تقنيات الري الحديثة، وزراعة محاصيل تتناسب مع الظروف المناخية الصعبة. 

س: ما هي فوائد استصلاح الأراضي الصحراوية؟ 

ج: فوائد استصلاح الأراضي الصحراوية تشمل زيادة الإنتاج الزراعي، توفير الغذاء للسكان، خلق فرص عمل، ودعم الاقتصاد الوطني. 

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة : 

1. دور الفلاحين وأصحاب الخبرة : يجب عليهم استصلاح الأراضي الصحراوية. 

2.  الهدف : زيادة الإنتاج الزراعي وتوفير الطعام للسكان. 

3. * التحدي : تلبية احتياجات عدد متزايد من السكان. 

أسئلة إضافية: 

س: ما هي التحديات التي تواجه استصلاح الأراضي الصحراوية؟ 

ج: تشمل التحديات نقص المياه، ارتفاع تكاليف الاستصلاح، والحاجة إلى تكنولوجيا متطورة. 

س: كيف يمكن تعزيز دور الفلاحين في استصلاح الأراضي الصحراوية؟ 

ج: يمكن تعزيز دور الفلاحين من خلال توفير التدريب اللازم، تمويل المشروعات الزراعية، ودعم البحث العلمي في مجال الزراعة.

الفقرة :

"وعلى الدولة وضع سياسة زراعية مرسومة الخطط، واضحة المعالم، لزيادة الرقعة الزراعية، وتمتد إلى كل ما يتصل بالزراعة والثروة الحيوانية، لجعل الزراعة دعامة مهمة يُعتمد عليها في صرح التقدم الاقتصادي والاجتماعي والسياسي في نهضة الأمة ووصولها إلى ما لها المنشود."

المفردات:

مرسومة: معدّة ومرتبة ومدبرة.

المعالم: العلامات، جمع: معلم.

الرقعة الزراعية: القطعة، جمع: رقاع ورقعات.

دعامة: عمادها وسندها وركيزتها، جمع: دعائم ودعامات.

صرح: بناء، المضاد: خراب.

التقدم: الرقي والنهضة.

نهضة: تقدم ورقي.

المنشودة: المأمولة والمرجوة.

الإجابة على الأسئلة:

س: من المسؤول عن زيادة الرقعة الزراعية؟ ولماذا؟

ج: المسؤول عن زيادة الرقعة الزراعية هي الدولة، لأنها تملك الإمكانيات والسلطة لوضع السياسات والخطط اللازمة لتحقيق هذا الهدف، مما يدعم الاقتصاد والتنمية الشاملة.

س: من المسؤول عن زيادة الرقعة الزراعية؟ وكيف يتم ذلك؟

ج: المسؤول عن زيادة الرقعة الزراعية هي الدولة، ويتم ذلك من خلال وضع سياسات زراعية واضحة، استصلاح الأراضي الصحراوية، استخدام التكنولوجيا الحديثة، ودعم المزارعين.

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها:

س: ما هي أهمية السياسة الزراعية في زيادة الرقعة الزراعية؟

ج: السياسة الزراعية توفر الإطار العام لتنظيم الجهود وزيادة الرقعة الزراعية، مما يسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغذاء ودعم الاقتصاد.

س: كيف يمكن للزراعة أن تكون دعامة للتقدم الاقتصادي والاجتماعي؟

ج: الزراعة تدعم التقدم الاقتصادي من خلال توفير الغذاء وخلق فرص عمل، بينما تدعم التقدم الاجتماعي من خلال تحسين مستوى المعيشة وتقليل الفقر.

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة:

دور الدولة: وضع سياسة زراعية لزيادة الرقعة الزراعية.

الهدف: جعل الزراعة دعامة للتقدم الاقتصادي والاجتماعي والسياسي.

النهضة: وصول الأمة إلى ما تطمح إليه من تقدم ورقي.

أسئلة إضافية:

س: ما هي التحديات التي تواجه زيادة الرقعة الزراعية؟

ج: تشمل التحديات نقص المياه، التصحر، ارتفاع تكاليف الاستصلاح، والحاجة إلى تكنولوجيا متطورة.

س: كيف يمكن تعزيز دور الدولة في زيادة الرقعة الزراعية؟

ج: يمكن تعزيز دور الدولة من خلال توفير التمويل اللازم، تدريب المزارعين، ودعم البحث العلمي في المجال الزراعي.

الفقرة :

"وبالزراعة تستطيع مصر أن تضاعف حجم مواردها الاقتصادية، وأن تفتح الأبواب لاستثمارات اقتصادية لدول أخرى متقدمة؛ لأن زماننا هو عصر تفاهم الشعوب وتبادل الخبرات والتعاون الذي يعود على الشركاء بالخير والغنى، لبناء مستقبل لهذا الجيل والأجيال القادمة. وأن نمكن للزراعة فنحقق مزيدًا من النجاح والتقدم، يعود على شعبنا بالخير والرخاء."

المفردات: 

- **تضاعف**: صار ضعفين أو مثلين. 

- **موارد**: دخل ومصدر. 

- **استثمار**: الانتفاع واستغلال. 

- **خبرات**: الاختصاصات. 

- **الشركاء**: متشاركون. 

- **الرخاء**: السعة. 

الإجابة على الأسئلة: 

س: علل: تفتح مصر الأبواب لاستثمارات اقتصادية لدول أخرى متقدمة. 

ج: تفتح مصر الأبواب لاستثمارات اقتصادية لدول أخرى متقدمة لأن ذلك يساعد على زيادة الموارد الاقتصادية، تبادل الخبرات، وتعزيز التعاون الدولي الذي يعود بالخير والغنى على جميع الأطراف. 

س: بين رأيك في أن تفتح مصر الأبواب لاستثمارات اقتصادية لدول أخرى متقدمة.

ج: أرى أن فتح الأبواب لاستثمارات اقتصادية لدول أخرى متقدمة هو خطوة إيجابية، حيث يسهم ذلك في نقل التكنولوجيا، زيادة فرص العمل، وتحقيق التنمية الاقتصادية، مما يعود بالنفع على مصر وشعبها. 

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها: 

س: كيف يمكن للزراعة أن تسهم في زيادة الموارد الاقتصادية لمصر؟

ج: يمكن للزراعة أن تسهم في زيادة الموارد الاقتصادية من خلال زيادة الإنتاج الزراعي، تصدير الفائض، ودعم الصناعات الغذائية. 

س: ما هي فوائد التعاون الدولي في مجال الزراعة؟ 

ج: فوائد التعاون الدولي تشمل تبادل الخبرات، نقل التكنولوجيا، زيادة الاستثمارات، وتحقيق التنمية المستدامة. 

 ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة : 

1.  دور الزراعة : تضاعف حجم الموارد الاقتصادية لمصر. 

2.  الاستثمارات الأجنبية : فتح الأبواب لاستثمارات اقتصادية لدول أخرى متقدمة. 

3. التعاون الدولي : يعود بالخير والغنى على الشركاء. 

4. الهدف: بناء مستقبل أفضل للأجيال الحالية والقادمة. 

أسئلة إضافية: 

س: ما هي التحديات التي قد تواجه مصر في جذب الاستثمارات الأجنبية؟** 

ج: تشمل التحديات البيروقراطية، عدم الاستقرار السياسي، والحاجة إلى بنية تحتية قوية. 

س: كيف يمكن تعزيز التعاون الدولي في مجال الزراعة؟** 

ج: يمكن تعزيز التعاون الدولي من خلال توقيع اتفاقيات شراكة، تنظيم مؤتمرات دولية، وتشجيع تبادل الخبرات والتكنولوجيا.

الفقرة :

"فهل يستطيع الإنسان المصري بجده وعلمه أن يقهر الصحراء؟ فتصير الأرض الجرداء القاحلة مروجًا خضراء، وقرى عامرة بالحياة، فيها البساتين والمراعي والماشية، وفيها الرجال والنساء والأطفال يحيون في أمن ولا يتهددهم الجوع والخوف؟"

المفردات: 

- يقهر: يغلب ويخضع ويملك. 

- الجرداء: قاحلة لا زرع فيها ولا نبات. 

- القاحلة: مجدبة يابسة. 

- مروجًا: أرض ذات مراعي ونباتات. 

- البساتين: جنينة بها نخيل. 

- المراعي: موضع الماشية من العشب والكلأ. 

الإجابة على الأسئلة: 

س: ماذا يحدث لو قهر الإنسان المصري الصحراء؟

ج: لو قهر الإنسان المصري الصحراء، ستتحول الأراضي الجرداء القاحلة إلى مروج خضراء وقرى عامرة بالحياة، حيث توجد البساتين والمراعي والماشية، ويعيش الناس في أمن دون تهديد الجوع أو الخوف. 

س: ما النتائج المترتبة على قهر الإنسان المصري الصحراء؟ 

ج: النتائج تشمل: 

1. زيادة المساحات الزراعية. 

2. توفير الغذاء للسكان. 

3. تحسين مستوى المعيشة. 

4. تقليل الاعتماد على الاستيراد. 

5. تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي. 

س: كيف يقهر الإنسان المصري الصحراء؟

ج: يقهر الإنسان المصري الصحراء من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة، استصلاح الأراضي، تحسين أساليب الري، وزراعة محاصيل تتناسب مع الظروف المناخية الصعبة. 

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها: 

س: ما هي فوائد تحويل الصحراء إلى أراضي خضراء؟ 

ج: تشمل الفوائد زيادة الإنتاج الزراعي، توفير فرص عمل، تحسين البيئة، ودعم الاقتصاد الوطني. 

س: ما هي التحديات التي قد تواجه عملية استصلاح الصحراء؟

ج: تشمل التحديات نقص المياه، ارتفاع تكاليف الاستصلاح، والحاجة إلى تكنولوجيا متطورة. 

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة: 

1. قهر الصحراء : تحويل الأراضي الجرداء إلى مروج خضراء. 

2. النتائج : قرى عامرة بالحياة، أمن غذائي، وتحسين مستوى المعيشة. 

3. الوسائل : استخدام العلم والتكنولوجيا لاستصلاح الأراضي. 

أسئلة إضافية: 

س: كيف يمكن تعزيز جهود استصلاح الصحراء في مصر؟ 

ج: يمكن تعزيز الجهود من خلال توفير التمويل اللازم، تدريب المزارعين، ودعم البحث العلمي في مجال الزراعة. 

س: ما هي الآثار البيئية الإيجابية لاستصلاح الصحراء؟

ج: تشمل الآثار الإيجابية زيادة المساحات الخضراء، تحسين المناخ المحلي، وتقليل التصحر.

الفقرة :

"إن إجمالي دخل الزراعة المصرية يغطي ما لا يقل عن 14.7% من الناتج القومي، ويعمل بها حوالي 8.5 مليون شخص، مما يشكل نسبة 32% من قطاع الأعمال. وإذا ازدهرت الزراعة، سيصبح هؤلاء في رغد من العيش، وسينعكس هذا على الكثير من فئات المجتمع المصري."

المفردات:

تغطي: تشمل وتعُم.

الناتج: الدخل، المضاد: الكساد.

قطاع: جزء.

ازدهرت: نمت وازدادت.

فئات: طائفة وجماعة وفرقة.

الإجابة على الأسئلة:

س: ما إجمالي دخل الزراعة المصرية من الناتج القومي؟

ج: إجمالي دخل الزراعة المصرية يغطي ما لا يقل عن 14.7% من الناتج القومي.

س: كم شخصًا يعمل بالزراعة؟

ج: يعمل بالزراعة حوالي 8.5 مليون شخص.

4. أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها:

س: ما هي نسبة العاملين في الزراعة من قطاع الأعمال؟

ج: نسبة العاملين في الزراعة تشكل 32% من قطاع الأعمال.

س: كيف يمكن أن يؤثر ازدهار الزراعة على المجتمع المصري؟

ج: ازدهار الزراعة سيؤدي إلى تحسين مستوى معيشة العاملين في هذا القطاع، وسينعكس إيجابيًا على العديد من فئات المجتمع من خلال توفير فرص عمل، زيادة الدخل، وتحسين الأمن الغذائي.

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة:

دخل الزراعة: يغطي 14.7% من الناتج القومي.

العاملون في الزراعة: حوالي 8.5 مليون شخص، يشكلون 32% من قطاع الأعمال.

تأثير الازدهار الزراعي: يؤدي إلى تحسين مستوى المعيشة وانعكاس إيجابي على المجتمع.

أسئلة إضافية:

س: ما هي التحديات التي تواجه الزراعة المصرية؟

ج: تشمل التحديات نقص المياه، التصحر، ارتفاع تكاليف الإنتاج، والحاجة إلى تكنولوجيا متطورة.

س: كيف يمكن تعزيز ازدهار الزراعة في مصر؟

ج: يمكن تعزيز ازدهار الزراعة من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة، تدريب المزارعين، توفير التمويل اللازم، ودعم البحث العلمي في المجال الزراعي.

الفقرة:

"بدءًا من العام 2015، قامت الدولة بإطلاق مشروع المليون ونصف المليون فدان للاستفادة من الأراضي المتاحة للزراعة، والاعتماد على المنتج المحلي، وإقامة مجتمعات عمرانية شاملة، وزيادة التصنيع الزراعي بالبلاد. الأمر الذي يغنينا عن الاستيراد، ويوفر العملة الصعبة للبلاد، بالإضافة إلى توفير عديد من فرص العمل لأبناء مصر، وتحقيق ذلك من أمن قومي لمصر حين توافر كل متطلبات الشعب."

المفردات: 

- بدءًا: بداية وأول، المضاد: نهاية. 

- إطلاق: أسماه. 

- المتاحة: ممكنة ومسموح بها. 

- شاملة: عامة، الجمع: شوامل وشاملات. 

- الاستيراد: استجلابها من الخارج، عكس: تصدير. 

- توفير: ادخار، المضاد: تبذير. 

- فرص عمل: غنيمة عمل والفوز بعمل، المضاد: البطالة. 

الإجابة على الأسئلة: 

س: متى أطلقت الدولة مشروع المليون ونصف المليون فدان؟ وما الهدف منه؟

ج: أطلقت الدولة المشروع بدءًا من العام 2015، وهدفه الاستفادة من الأراضي المتاحة للزراعة، الاعتماد على المنتج المحلي، إقامة مجتمعات عمرانية شاملة، وزيادة التصنيع الزراعي. 

س: ما فائدة إقامة مشروع المليون ونصف المليون فدان للفرد والمجتمع؟ 

ج: فوائد المشروع تشمل: 

1. تقليل الاعتماد على الاستيراد. 

2. توفير العملة الصعبة. 

3. توفير فرص عمل للشباب. 

4. تحقيق الأمن الغذائي والقومي. 

س: ما نتائج إطلاق مشروع المليون ونصف المليون فدان على الفرد والمجتمع؟ 

ج: النتائج تشمل: 

1. تحسين مستوى المعيشة للأفراد. 

2. زيادة الإنتاج الزراعي والصناعي. 

3. تقليل البطالة وتوفير فرص عمل. 

4. تعزيز الأمن القومي من خلال توفير متطلبات الشعب. 

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها: 

س: كيف يسهم المشروع في تحقيق الأمن الغذائي؟

ج: يسهم المشروع في تحقيق الأمن الغذائي من خلال زيادة الإنتاج الزراعي المحلي، مما يقلل الاعتماد على الاستيراد ويوفر الغذاء للسكان. 

س: ما هي التحديات التي قد تواجه تنفيذ المشروع؟ 

ج: تشمل التحديات نقص المياه، ارتفاع تكاليف الاستصلاح، والحاجة إلى تكنولوجيا متطورة. 

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة: 

1. تاريخ الإطلاق: بدءًا من العام 2015. 

2. أهداف المشروع: 

   - الاستفادة من الأراضي المتاحة. 

   - الاعتماد على المنتج المحلي. 

   - إقامة مجتمعات عمرانية شاملة. 

   - زيادة التصنيع الزراعي. 

3. فوائد المشروع: 

   - تقليل الاستيراد. 

   - توفير العملة الصعبة. 

   - توفير فرص عمل. 

   - تحقيق الأمن القومي. 

أسئلة إضافية: 

س: كيف يمكن تعزيز نجاح مشروع المليون ونصف المليون فدان؟

ج: يمكن تعزيز نجاح المشروع من خلال توفير التمويل اللازم، استخدام التكنولوجيا الحديثة، تدريب العمالة، ودعم البحث العلمي في المجال الزراعي. 

س: ما هي الآثار الاقتصادية المتوقعة للمشروع؟

ج: تشمل الآثار الاقتصادية زيادة الدخل القومي، تحسين ميزان المدفوعات، وتقليل البطالة.

الفقرة :

"وهناك عنصر آخر من عناصر الأمن القومي، وهو من أهم العناصر التي لا تقوم الزراعة بل حياة جميع الكائنات إلا به، ألا وهو المياه. تلك النعمة العظيمة التي منحها الله تعالى إياها، فيجب علينا ألا نهدرها فيما لا يفيد، وإنما علينا أن نحسن استخدامها كمورد أساسي تعتمد عليه الزراعة. والحفاظ على تلك المياه من صميم الأمن القومي المصري، وعلى ذلك يجب تغليظ عقوبة إهدار المياه أو تلويث مياه النيل."

المفردات: 

- نهدر: نسرف ونبذر، المضاد: نقتصد. 

- أساسي: أصلي، المضاد: ثانوي. 

- صميم: جوهر، المضاد: قشر. 

- تغليظ: تشديد وتقوية. 

تلويث: تدنيس وتوسيخ. 

الإجابة على الأسئلة: 

س: ما أهم عناصر الأمن القومي التي لا تقوم الزراعة إلا به؟

ج: أهم عنصر هو **المياه**، حيث تعتمد عليه الزراعة وحياة جميع الكائنات. 

س: ما واجبنا نحو نعمة المياه؟ وما رأيك فيمن يهدر المياه فيما لا يفيد؟ 

ج: واجبنا هو الحفاظ على المياه وعدم إهدارها، واستخدامها بشكل فعال كمورد أساسي. وأرى أن من يهدر المياه فيما لا يفيد يسيء استخدام نعمة عظيمة، ويجب تغليظ العقوبات عليه لردع هذه السلوكيات. 

أسئلة مقالية على الفقرة وإجاباتها: 

س: كيف يمكن الحفاظ على المياه كجزء من الأمن القومي؟

ج: يمكن الحفاظ على المياه من خلال ترشيد الاستهلاك، منع التلوث، وتغليظ عقوبات إهدار المياه. 

س: ما هي الآثار السلبية لإهدار المياه؟

ج: تشمل الآثار السلبية نقص المياه، تدهور الزراعة، وتهديد الأمن الغذائي والقومي. 

ملخص النقاط الرئيسية في الفقرة: 

1. أهمية المياه: عنصر أساسي للأمن القومي وحياة الكائنات. 

2. واجبنا: الحفاظ على المياه وعدم إهدارها. 

3. الحفاظ على المياه: جزء من الأمن القومي المصري. 

4. تغليظ العقوبات: ضروري لمنع إهدار المياه أو تلويثها. 

أسئلة إضافية: 

س: ما هي الطرق العملية لترشيد استهلاك المياه؟** 

ج: تشمل الطرق استخدام تقنيات الري الحديثة، إصلاح التسريبات، وتوعية الناس بأهمية الحفاظ على المياه. 

س: كيف يمكن تعزيز الوعي بأهمية الحفاظ على المياه؟** 

ج: يمكن تعزيز الوعي من خلال الحملات الإعلامية، البرامج التعليمية، وتشجيع المبادرات المجتمعية.

الدرس الثالث :( الزراعة و الأمن القومي  ) للصف الثاني الصناعي و الزراعي و التجاري 2025 قراءة ترم ثاني



لا أحد ينكر أهمية الزراعة ودورها في بناء اقتصاد مصر؛ فقد وهب الله مصر مقومات الزراعة التي بها تنهض، وهي:

المياه العذبة. التربة الصالحة. الأيدي العاملة المدربة على الزراعة منذ القدم. الجو المناسب لكل أنواع الزراعات.

وقد نهض العرب بالعلوم والمعارف، وصدّروا كثيرًا من الحضارات لغيرهم. وتعد مصادر الثروة الزراعية نعمة كبرى من نعم الله، لم يَجُد بها على غيرهم.وضمن مساحات أرض وطننا الحبيب مصر، توجد مساحات كبيرة من الصحراء لم تُستغل أو تُستزرع بعد؛ إنها عشرات الملايين من الأفدنة التي لو استُصلحت وزرعت، لسدت حاجاتنا من الأغذية، وكفتنا شر الاعتماد على الغير، وجلب طعامنا من الخارج. ثم يمكن الاستفادة من الكم الفائض من ثروتنا الزراعية، بحيث يمكن أن نقيم العديد من الصناعات الغذائية ونصدرها إلى الخارج، مما يعود علينا بالنفع والفائدة.

ولا شك في أن كل ذلك يسهم في نمو الاقتصاد الوطني. حقًا، إن أرضنا تمثل قوة اقتصادية ضخمة في عالمنا المعاصر وعالم المستقبل، لو استُصلحت وزرعت سهولها، واستُثمرت واستُخرجت خيراتها، وسعى أبناؤها إلى استخدام التكنولوجيا في إنشاء المشروعات الزراعية التي تعود عليهم بالخير الوفير.

واستغلال الأراضي واستخراج كنوزها يحتاج إلى العلم والعمل معًا؛ فهما سر تقدم الأمم ونمائها، والذي يدفع الناس إلى تحقيق مطالبهم من الكون الذي سخّره الله لهم. إذ يقول سبحانه وتعالى:(وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [سورة الجاثية: الآية 13].

ولكل فرد من الناس حاجات يحسها ويرغب في إشباعها، وأهمها حاجته إلى كل ما يحفظ به حياته. وفي العصر الحديث، بلغ الإنسان درجة كبيرة من التنوع نتيجة تطوره الفكري والحضاري؛ فلم يعد الإنسان يقنع من الطعام بما يغذيه فقط، بل يريد ألوانًا شتى ليستمتع بمذاقها. ولم تعد حاجاته من الملبس ما يقيه تقلبات الجو، بل صار يطلب أنواعًا من الثياب يزهو بها ويزدان في المحافل والمناسبات المختلفة.

والأرض الزراعية لها دور بناء في اقتصاد الوطن لو استُغلت كل بقعة فيها أحسن استغلال بالطرق العلمية الحديثة، كي تنتج من الطعام ما يشتهيه الإنسان ويقيم أوده، ومن الأقطان والألياف التي تصنع منها الثياب لوقايته وزينته، ومن الأخشاب ما يحتاج إليه في صناعة الأثاث وإعداد المنازل. وهكذا نرى الزراعة تستطيع بدورها أن تفي بمعظم الموارد المطلوبة لإشباع كل حاجات الإنسان، والتخفيف من حدة مشكلة الأمة الاقتصادية التي تعترض تقدمها ورقيها.

ومن ثم، كان على الفلاح وأصحاب الخبرة في مجال الزراعة أن يتجهوا إلى الأرض الصحراوية لاستصلاحها؛ حتى تسهم في زيادة الغلال، وتوفير الطعام لألوف من الأفواه التي تتضاعف مع زيادة السكان كل يوم.

وعلى الدولة وضع سياسة زراعية مرسومة الخطط، واضحة المعالم، لزيادة الرقعة الزراعية، وتمتد إلى كل ما يتصل بالزراعة والثروة الحيوانية؛ لجعل الزراعة دعامة مهمة يُعتمد عليها في صرح التقدم الاقتصادي والاجتماعي والسياسي في نهضة الأمة ووصولها إلى ما لها المنشود. وبالزراعة تستطيع مصر أن تضاعف حجم مواردها الاقتصادية، وأن تفتح الأبواب لاستثمارات اقتصادية لدول أخرى متقدمة؛ لأن زماننا هو عصر تفاهم الشعوب وتبادل الخبرات والتعاون الذي يعود على الشركاء بالخير والغنى، لبناء مستقبل لهذا الجيل والأجيال القادمة. وأن نمكن للزراعة، فنحقق مزيدًا من النجاح والتقدم يعود على شعبنا بالخير والرخاء.فهل يستطيع الإنسان المصري بجده وعلمه أن يقهر الصحراء؟ فتصير الأرض الجرداء القاحلة مروجًا خضراء، وقرى عامرة بالحياة، فيها البساتين والمراعي والماشية، وفيها الرجال والنساء والأطفال يحيون في أمن، ولا يتهددهم الجوع والخوف؟

إن إجمالي دخل الزراعة المصرية يغطي ما لا يقل عن 14.7% من الناتج القومي، ويعمل بها حوالي 8.5 مليون شخص، مما يشكل نسبة 32% من قطاع الأعمال. وإذا ازدهرت الزراعة، سيصبح هؤلاء في رغد من العيش، وسينعكس هذا على الكثير من فئات المجتمع المصري.

بدءًا من العام 2015، قامت الدولة بإطلاق مشروع المليون ونصف المليون فدان؛ للاستفادة من الأراضي المتاحة للزراعة، والاعتماد على المنتج، وإقامة مجتمعات عمرانية شاملة، وزيادة التصنيع الزراعي بالبلاد. الأمر الذي يغنينا عن الاستيراد، ويوفر العملة الصعبة للبلاد، ويضيف إلى ذلك توفير عديد من فرص العمل لأبناء مصر. وتحقيق ذلك يُعد من صميم الأمن القومي لمصر؛ حين توافر كل متطلبات الشعب.

وهناك عنصر آخر من عناصر الأمن القومي، وهو من أهم العناصر التي لا تقوم الزراعة بل حياة جميع الكائنات إلا به، ألا وهو المياه. تلك النعمة العظيمة التي منحها الله تعالى إياها؛ فيجب علينا ألا نهدرها فيما لا يفيد، وإنما علينا أن نحسن استخدامها كمورد أساسي تعتمد عليه الزراعة. والحفاظ على تلك المياه من صميم الأمن القومي المصري. وعلى ذلك، يجب تغليظ عقوبة إهدار المياه أو تلويث مياه النيل.

تنظيم الأفكار:

مقدمة عن أهمية الزراعة في مصر.

مقومات الزراعة في مصر (المياه، التربة، الأيدي العاملة، المناخ).

دور العرب في تطوير العلوم الزراعية.

أهمية استصلاح الأراضي الصحراوية.

دور التكنولوجيا في تطوير الزراعة.

الزراعة كأساس للأمن القومي.

دور الدولة في دعم الزراعة.

الزراعة والتنمية الاقتصادية.

خاتمة: مستقبل الزراعة في مصر.

أهمية الزراعة في الاقتصاد المصري:

الزراعة تمثل 14.7% من الناتج القومي وتوفر فرص عمل لنسبة كبيرة من السكان.

الزراعة تسهم في تحقيق الأمن الغذائي وتقليل الاعتماد على الاستيراد.

مقومات الزراعة في مصر:

المياه العذبة (نهر النيل).

التربة الخصبة الصالحة للزراعة.

الأيدي العاملة المدربة.

المناخ المناسب لزراعة أنواع مختلفة من المحاصيل.

استصلاح الأراضي الصحراوية:

مصر تمتلك مساحات شاسعة من الأراضي الصحراوية التي يمكن استصلاحها لزيادة الرقعة الزراعية.

مشروع المليون ونصف المليون فدان يهدف إلى استغلال هذه الأراضي لتحقيق الاكتفاء الذاتي.

دور التكنولوجيا في الزراعة:استخدام التكنولوجيا الحديثة لزيادة الإنتاجية وتحسين جودة المحاصيل.

إنشاء مشروعات زراعية متطورة تعتمد على الأساليب العلمية.

الأمن القومي والزراعة:الزراعة تسهم في تحقيق الأمن القومي من خلال توفير الغذاء وفرص العمل.

الحفاظ على المياه كمورد أساسي للزراعة والحياة.

التنوع الزراعي:

الزراعة لا تقتصر على الغذاء فقط، بل تشمل إنتاج القطن والألياف والأخشاب لدعم الصناعات الأخرى.

دور الدولة في دعم الزراعة:وضع سياسات زراعية واضحة لزيادة الرقعة الزراعية ودعم المزارعين.

تشجيع الاستثمارات الزراعية المحلية والأجنبية.

الزراعة والمستقبل:الزراعة قادرة على أن تكون دعامة أساسية للتقدم الاقتصادي والاجتماعي في مصر.

التعاون الدولي وتبادل الخبرات يمكن أن يعزز من تطور القطاع الزراعي.

4. خاتمة:

الزراعة ليست مجرد نشاط اقتصادي، بل هي أساس الحياة والتنمية في مصر. باستغلال الموارد الطبيعية بشكل أمثل، واستخدام التكنولوجيا الحديثة، يمكن لمصر أن تحقق الاكتفاء الذاتي من الغذاء، وتصبح قوة اقتصادية كبرى في المنطقة.

نواتج التعلم :

أهداف معرفية:


فهم دور الزراعة في بناء الاقتصاد المصري.

التعرف على مقومات الزراعة في مصر (المياه، التربة، الأيدي العاملة، المناخ).

استيعاب أهمية استصلاح الأراضي الصحراوية لزيادة الإنتاج الزراعي.

معرفة تأثير الزراعة على الأمن القومي وتوفير الغذاء.

فهم دور التكنولوجيا في تطوير القطاع الزراعي.

أهداف وجدانية:

تعزيز الشعور بالمسؤولية تجاه استغلال الموارد الطبيعية بشكل أمثل.

تنمية الحس الوطني تجاه أهمية الزراعة في تحقيق الاكتفاء الذاتي.

تعزيز الوعي بأهمية الحفاظ على المياه كمورد أساسي للزراعة والحياة.

تعزيز الشعور بالفخر بالتاريخ الزراعي لمصر ودورها الحضاري.

أهداف نهارية (مهارية):

القدرة على تحليل المشكلات الزراعية واقتراح حلول عملية.

تطبيق الأساليب العلمية الحديثة في الزراعة لزيادة الإنتاجية.

تنمية مهارات التخطيط لاستصلاح الأراضي الصحراوية.

تعلم كيفية استخدام التكنولوجيا في المشروعات الزراعية.

تنمية مهارات العمل الجماعي لتحقيق الأهداف الزراعية.

عاوز تضع أسئلة مقالية و إجاباتها على الدرس السابق

أسئلة غير مقيدة بالكتاب وإجاباتها على درس الزراعة والأمن القومي  :

السؤال 1: ما هي مقومات الزراعة في مصر؟ وكيف تسهم هذه المقومات في نهضة الاقتصاد المصري؟

الإجابة:

مقومات الزراعة في مصر تتمثل في:

المياه العذبة: حيث يعتمد قطاع الزراعة بشكل رئيسي على مياه نهر النيل، التي تعد مصدرًا حيويًا للري.

التربة الصالحة: تمتلك مصر تربة خصبة، خاصة في وادي النيل والدلتا، مما يجعلها صالحة لزراعة أنواع مختلفة من المحاصيل.

الأيدي العاملة المدربة: يتمتع الفلاح المصري بخبرة زراعية طويلة، مما يسهم في زيادة الإنتاجية.

الجو المناسب: يتميز مناخ مصر بالتنوع، مما يسمح بزراعة محاصيل مختلفة على مدار العام.

هذه المقومات تسهم في نهضة الاقتصاد المصري من خلال:

توفير الغذاء للسكان، مما يقلل من الاعتماد على الاستيراد.

خلق فرص عمل لملايين الأفراد، مما يسهم في تقليل البطالة.

زيادة الصادرات الزراعية، مما يعزز من الدخل القومي.

دعم الصناعات القائمة على الزراعة، مثل الصناعات الغذائية والنسيجية.

السؤال 2: ما أهمية استصلاح الأراضي الصحراوية في مصر؟ وكيف يمكن أن يسهم ذلك في تحقيق الأمن الغذائي؟

الإجابة:

تتمثل أهمية استصلاح الأراضي الصحراوية في:

زيادة الرقعة الزراعية: حيث تمتلك مصر مساحات شاسعة من الأراضي الصحراوية التي يمكن استصلاحها لزراعتها.

تحقيق الاكتفاء الذاتي: من خلال زيادة إنتاج المحاصيل الغذائية، مما يقلل من الحاجة إلى استيراد الغذاء من الخارج.

توفير فرص عمل: حيث توفر مشروعات الاستصلاح فرص عمل جديدة، خاصة في المناطق النائية.

تعزيز الأمن القومي: بتوفير الغذاء للسكان، مما يقلل من مخاطر الاعتماد على الدول الأخرى.

ويمكن أن يسهم استصلاح الأراضي الصحراوية في تحقيق الأمن الغذائي من خلال:

زراعة محاصيل استراتيجية مثل القمح والأرز والخضروات.

استخدام التكنولوجيا الحديثة في الري والزراعة لزيادة الإنتاجية.

إنشاء مجتمعات زراعية متكاملة تعتمد على الإنتاج المحلي.

السؤال 3: ما دور التكنولوجيا في تطوير القطاع الزراعي في مصر؟

الإجابة:

تلعب التكنولوجيا دورًا محوريًا في تطوير القطاع الزراعي في مصر من خلال:

زيادة الإنتاجية: باستخدام الأساليب الحديثة في الزراعة مثل الزراعة الذكية والري بالتنقيط.

تحسين جودة المحاصيل: من خلال استخدام الأسمدة والمبيدات المتطورة، والتقنيات التي تحسن من جودة التربة.

تقليل الفاقد: باستخدام تقنيات التخزين والنقل الحديثة التي تحافظ على المحاصيل من التلف.

إدارة الموارد المائية: باستخدام أنظمة الري المتطورة التي تقلل من هدر المياه.

تسهيل الوصول إلى الأسواق: من خلال استخدام التكنولوجيا في التسويق الإلكتروني وتتبع سلاسل التوريد.

السؤال 4: ما هي أهمية الزراعة في تحقيق الأمن القومي لمصر؟

الإجابة:

تكمن أهمية الزراعة في تحقيق الأمن القومي لمصر في:

توفير الغذاء: حيث تسهم الزراعة في توفير الغذاء للسكان، مما يقلل من الاعتماد على الاستيراد ويضمن استقرار المجتمع.

توفير فرص العمل: يعمل في القطاع الزراعي ملايين الأفراد، مما يسهم في تقليل البطالة وزيادة الدخل الفردي.

دعم الصناعات الأخرى: مثل الصناعات الغذائية والنسيجية، مما يعزز من التنوع الاقتصادي.

الحفاظ على الموارد المائية: حيث يعتمد القطاع الزراعي على المياه، مما يتطلب إدارة فعالة لهذا المورد الحيوي.

تعزيز الصادرات: من خلال تصدير الفائض الزراعي، مما يدعم الاقتصاد الوطني.

السؤال 5: ما هي التحديات التي تواجه الزراعة في مصر؟ وكيف يمكن التغلب عليها؟

الإجابة:

تواجه الزراعة في مصر عدة تحديات، منها:

نقص المياه: بسبب التغيرات المناخية وزيادة الطلب على المياه.

تدهور التربة: نتيجة الاستخدام المكثف للأسمدة والمبيدات.

زيادة السكان: مما يزيد من الطلب على الغذاء.

ضعف البنية التحتية: مثل نقص التخزين والتبريد المناسب للمحاصيل.

ويمكن التغلب على هذه التحديات من خلال:

استخدام التكنولوجيا الحديثة في الري والزراعة.

تطوير سياسات زراعية تدعم المزارعين.

زيادة الاستثمارات في البنية التحتية الزراعية.

تشجيع البحث العلمي لإيجاد حلول مبتكرة للتحديات الزراعية.

السؤال 6: ما هي أهداف مشروع المليون ونصف المليون فدان؟ وكيف يمكن أن يسهم هذا المشروع في تنمية الاقتصاد المصري؟

الإجابة:

أهداف مشروع المليون ونصف المليون فدان تشمل:

زيادة الرقعة الزراعية: من خلال استصلاح الأراضي الصحراوية.

تحقيق الاكتفاء الذاتي: بتوفير الغذاء للسكان.

خلق فرص عمل: من خلال إنشاء مجتمعات زراعية جديدة.

زيادة الصادرات: من خلال تصدير الفائض الزراعي.

ويمكن أن يسهم هذا المشروع في تنمية الاقتصاد المصري من خلال:

تقليل الاعتماد على الاستيراد، مما يوفر العملة الصعبة.

دعم الصناعات القائمة على الزراعة.

تحسين مستوى معيشة السكان في المناطق النائية.

تعزيز الأمن الغذائي والاستقرار الاجتماعي.

السؤال 7: ما هي أهمية الحفاظ على المياه في مصر؟ وكيف يمكن تحقيق ذلك؟

الإجابة:

تكمن أهمية الحفاظ على المياه في:

دعم الزراعة: حيث تعتمد الزراعة بشكل رئيسي على المياه.

توفير مياه الشرب: لحماية صحة السكان.

الحفاظ على البيئة: من خلال منع تلوث مصادر المياه.

ويمكن تحقيق ذلك من خلال:

استخدام تقنيات الري الحديثة مثل الري بالتنقيط.

تغليظ عقوبات إهدار المياه أو تلويثها.

زيادة الوعي بأهمية ترشيد استهلاك المياه.

تطوير سياسات إدارة المياه بشكل مستدام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تعليقات